الورد العشري اليومي .. الأذكار الإيمانية
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
1 = { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) }( القرآن المجيد – سورة الإخلاص ) . عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
2 = أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
3 = لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
4 = سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
5 = سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
6 = لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
7 = لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
8 = سُبْحانَ ذِي المُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ سُبْحانَ ذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ سُبْحانَ الله الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
9 = لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شاء الله ربنا من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون ، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
10 = { إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }( القرآن المجيد – سورة الأحزاب )
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .. عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .. ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد ، عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون .. كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون ، منذ بدء الخليقة إلى يوم الدين .
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .. رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .. رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .